تمت إضافة هذا المنتج إلى سلة التسوق بنجاح!

عرض عربة التسوق

عدسات التعرف على قزحية العين

وصف مختصر:

  • عدسة منخفضة التشويه للتعرف على قزحية العين
  • 8.8 إلى 16 ميجا بكسل
  • عدسة جبل M12
  • البعد البؤري من 12 ملم إلى 40 ملم
  • ما يصل إلى 32 درجة HFoV


منتجات

تفاصيل المنتج

علامات المنتج

نموذج تنسيق الاستشعار البعد البؤري (مم) مجال الرؤية (أفقي*أفقي*عمق) تل (مم) مرشح الأشعة تحت الحمراء فتحة تتعدد سعر الوحدة
تشيكوسلوفاكيا تشيكوسلوفاكيا تشيكوسلوفاكيا تشيكوسلوفاكيا تشيكوسلوفاكيا تشيكوسلوفاكيا تشيكوسلوفاكيا تشيكوسلوفاكيا تشيكوسلوفاكيا

التعرف على قزحية العين هو تقنية بيومترية تستخدم الأنماط الفريدة الموجودة في قزحية العين للتعرف على الأفراد.القزحية هي الجزء الملون من العين الذي يحيط بالبؤبؤ، ولها نمط معقد من التلال والأخاديد وغيرها من الميزات التي ينفرد بها كل شخص.

في نظام التعرف على قزحية العين، تلتقط الكاميرا صورة لقزحية الشخص، ويقوم برنامج متخصص بتحليل الصورة لاستخراج نمط القزحية.ثم تتم مقارنة هذا النمط بقاعدة بيانات الأنماط المخزنة لتحديد هوية الفرد.

عدسة التعرف على قزحية العين، والمعروفة أيضًا باسم كاميرا التعرف على قزحية العين، هي كاميرات متخصصة تلتقط صورًا عالية الدقة للقزحية، وهو الجزء الملون من العين الذي يحيط بالبؤبؤ.تستخدم تقنية التعرف على قزحية العين الأنماط الفريدة للقزحية، بما في ذلك لونها وملمسها وميزات أخرى، للتعرف على الأفراد.

تستخدم عدسات التعرف على قزحية العين ضوء الأشعة تحت الحمراء القريبة لإضاءة القزحية، مما يساعد على تعزيز تباين أنماط القزحية وجعلها أكثر وضوحًا.تلتقط الكاميرا صورة للقزحية، ثم يتم تحليلها باستخدام برنامج متخصص لتحديد الميزات الفريدة وإنشاء قالب رياضي يمكن استخدامه لتحديد هوية الفرد.

تعتبر تقنية التعرف على قزحية العين واحدة من أكثر طرق تحديد الهوية البيومترية دقة، مع معدل إيجابي كاذب منخفض جدًا.يتم استخدامه في مجموعة متنوعة من التطبيقات، بما في ذلك التحكم في الوصول ومراقبة الحدود والتحقق من الهوية في المعاملات المصرفية والمالية.

بشكل عام، تلعب عدسات التعرف على قزحية العين دورًا حاسمًا في تقنية التعرف على قزحية العين، حيث إنها مسؤولة عن التقاط صور عالية الجودة للقزحية، والتي يتم استخدامها بعد ذلك للتعرف على الأفراد.


  • سابق:
  • التالي:

  • اكتب رسالتك هنا وأرسلها لنا